السلطان محمود الثاني (إحياء لذكرى ابنه الأمير توفيق)
معمار
آفانيس قلفا (كان كريكور قلفا مشرفا)
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه
تضرر الجامع بسبب الزلزال الذي وقع في إسطنبول في ۱۰ أيلول ۱٨٩٤، وتم إجراء إصلاحات عليه في عام ۱٨٩٥
في عام ۱٩۰٦، تضررت بعض أجزاء الجامع وأسطح الرصاص فيه بسبب ع واصفة. وبعد ذلك تم تجديد أسطح الرصاص بتمويل من خزينة الأوقاف التابعة للسلطان وتم إصلاح الأجزاء الأخرى المتضررة
تمت أعمال الترميم خلال فترة الجمهورية وفي عام ۲۰۲۳ تم ترميمه مرة أخرى وفتح للعبادة
خصائصه البارزة
الجامع له هيكل مستطيل موجه من الشمال إلى الجنوب،سقفه خشبي
للجامع مئذنة ذات قاعدة مربعة وشكل مثمن، يوجد في شمال غرب الجامع محفل حنكار ذو طابقين
الجامع بني مستطيلا وجدرانه حجرية وسقفه خشبي
للجامع مئذنة واحدة، والمئذنة مصنوعة من الحجر المكسر
يوجد على جانب البحر منزل للموقت، والجامع يقع في ساحة واسعة
على مر التاريخ، كان الجامع أرنا ؤوط كوي هو المكان الرئيسي لعبادة وأداء الصلوات ولقاءات الجنائز والأعياد لخلق أرناؤوط كوي المسلم