من أول المباني التي تم تطبيق الأسلوب الباروكي عليها، والمعماري غير معروف
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
تم ترميمه بين عامي۱٨۲٦-۱٨۳٩ بواسطة السلطان محمود الثاني.
تم ترميمه في الخمسينات من قبل إدارة الأوقاف بعد حريق.
في عام ۱٩٨٦، تم بناء نافورة ومرحاض في الفناء.
خضع لترميم واسع النطاق بين عامي ۲۰۰٨-۲۰۰٩ وفتح للصلاة في أول يوم من رمضان.
خصائصه البارزة:
تم بناء المسجد على أرض مائلة بحيث يرتفع عن سطح الأرض، وتم بناؤه فوق المحلات التجارية في شارع قصر الآلاي. يحتوي المبنى على خطة داخلية مربعة وقبة متعددة الأضلاع مغطاة بالرصاص.
يتكون من ثلاثة رواقات وأربع قباب، وله أقواس مدببة مرتفعة نادرة في العمارة العثمانية.
تستند المآذن على أعمدة رخامية، ولها محفل خشبي، ويقع محفل الحاكم في الشرق. المنبر خشبي، بينما المحراب مزخرف بالأعمال الفنية. المسجد يحتوي على بناء مستقل في الزاوية الشمالية من المكان المخصص للصلاة، يتكون من ثمانية أضلاع ومئذنة قصيرة ذات شرفة واحدة.
الكتب الموجودة في مكتبة المسجد تم نقلها إلى مكتبة السليمانية.
تمثل هذه البنية بشكل ممتاز أسلوب الباروك، ويتميز السبيل الخاص بها بأسطح خشبية عريضة وسقف من الخشب ومرمر. نوافذها مصممة بشكل مقوس من الداخل.
يوجد نافورتان، الأولى على يسار الباب الرئيسي في شارع قصر الحكومة والثانية على يمين السبيل.