جامع سورماگير
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
- تضرر بشكل كبير في الحريق الذي نشب عام ١٩١٥، ولم يتبق سوى بقايا الجدران.
- تم احتلال أرضه لفترة طويلة من قبل المباني العشوائية.
- تم إعادة إحيائه في عام ١٩٧٩ بواسطة جمعية الجامع بما يتوافق مع الأصل.
- تم إعادة بناء مئذنته ذات الشرفة الواحدة في عام ١٩٨٤ على قاعدتها القديمة.
- في عام ١٩٨٩، تم تغطية القباب بالرصاص، وتم إغلاق رواق مكان المصلين بجدران زجاجية.
خصائصه البارزة:
- سبب تسمية جامع دباغ زاده حاجي حسين ختودة باسم جامع سورماغير بين الناس هو أنه في يوم من الأيام، بينما كان حاجي حسين ختودة أفندي جالسا في حديقة الجامع، سأل شخص غريب عن صاحب الجامع، فأجاب قائلا: “سُؤال لا تسأل، ادخل”.
- مؤسس الجامع، دباغ زاده حاجي حسين ختودة أفندي، مدفون في مقبرة الجامع.
- له قبة واحدة مصنوعة من الخرسانة، بينما يتم تغطية رواق مكان المصلين بثلاث قباب صغيرة.
- تم تغطية القباب بالرصاص.
- تم بناء جدرانه باستخدام صفوف من الحجر الخام والطوب.
- المحراب من الجص؛ والمنبر والمقعد من الخشب.
- تم تغطية جدرانه بألواح خشبية حتى ارتفاع نصف متر.
- الطابق السفلي من الجامع، الذي يحتوي على محفل علوي، يستخدم كمركز صيفي لتعليم القرآن.
- النافورة الموجودة على الجهة اليسرى من مدخل الجامع تحتوي على نقش يعود إلى عام ١٧٣٢-١٧٣٣.
