جامع عبد الحليم

تم بناؤه في عام ١٨٦٠ كزاوية رفاعية
تم تحويله إلى جامع بموجب قانون إغلاق التكايا والزوايا في عام ١٩٢٦
كان يتمتع بميزة كونه الوحيد في منطقة كوزياتاغي في الأربعينات من القرن العشرين
في عام ١٩٥٥، تم توسيعه وترميم الأجزاء المتآكلة تحت قيادة سفر كالفا، وتم بناء مئذنة من الخرسانة بدلا من المئذنة الخشبية
نظرا لعدم إمكانية توسيع الجامع، تم بناء جامع كوزياتاغي محمد تشافوش بالقرب منه في عام ١٩٩٢، وافتتح للعبادة في عام ١٩٩٧
تم ترميمه في عام ٢٠١٥ بشكل يتماشى مع أصله، وبدأ في تقديم خدماته كمدرسة لتحفيظ القرآن للسيدات.

هو جامع ذو مئذنة واحدة ومنبر واحد
في ساحة الجامع توجد قبور شخصيات هامة منتمية إلى طريقة رفاعي
بانيه الشيخ سيد سليمان عبد الحليم أفندي
ابنه الشيخ سيد علي رضا أفندي
حفيده الشيخ سيد مصطفى نوري أفندي
تم إضافة أعمدة خرسانية على مستوى الجدار الخلفي لتوسيع الجامع، وتم رفع السقف وأضافت على الرغم من صغرها، منصة علوية للنساء (سرمحفل)
تظهر القرميد الموجودة في منتصف الجدار الجانبي الأيسر مستوى سقف الجامع القديم
كانت أول مئذنة من الخشب، ولكن في عام ١٩٥٥ تم بناء المئذنة الخرسانية الحالية على يد سفر كالفا
لقد كان سفر كالفا له دور كبير في بناء الجامع، وبعد ذلك شغل منصب رئيس بلدية كوزياتاغي لعدة سنوات.