ضريح لوغوسا رحيمة خانم

السرد الصوتي:

المدفون في الضريح:

لوغوسا رحيمة خانم

موقع الضريح:

بَيُوغْلُو، إسطنبول

لقبه:

وليّة

مولده / وفاته:

القرن السابع عشر

عن الشخص:
  • وفقًا للرواية الأولى، في عام ١٥٩٦، شارك جندي في حملة السلطان محمد الثالث على إيغري وترك زوجته الحامل تحت حماية الله أثناء سفره. وعندما عاد من المعركة، علم بوفاة زوجته، ولكن أثناء دعائه عند قبرها، سمع صوت طفل قادم من القبر. وعند فتح القبر، وُجد الطفل وهو يمتص ثدي أمه. وعندما سمع السلطان بهذا الحدث، أمر بإحضار الطفل إلى القصر، وعندما كبر أصبح من كبار رجال الدولة، وأصبح لقبه “مَيِّتْزادِه” (الذي وُلد من ميت). 
  • وفقًا للرواية الثانية، فإن لوغوسا سلطان هي ابنة أحد السلاطين. تزوجت بشكل غير مرغوب فيه من “الشيخ الجميل”، ولم تنجب أطفالًا. وعندما ذهبت إلى الحج، اكتشفت أنها حامل، ولكنها توفيت قبل أن تعود إلى إسطنبول في المكان الذي يقع فيه الضريح الحالي. قام زوجها ببناء ضريح عليها. وبعد فترة، سُمع صوت طفل قادم من الضريح، وعند فتح القبر، وُجد الطفل وهو يمتص ثدي أمه. انتشرت هذه الحكاية بين الناس، وأصبح الضريح مكانًا لزيارة النساء اللاتي لا ينجبن أطفالًا. وعندما كبر الطفل، خدم في الدولة العثمانية بلقب “مَيِّتْزادِه” (الذي وُلد من ميت).
عن الضريح:

سنة البناء: القرن السابع عشر 

من قام ببنائه: غير معروف 

معمار: غير معروف 

الخصائص البارزة: 

  • تم بناؤه من الطوب والحجر بطريقة متناوبة. 
  • هو بناء ذو مخطط مربع مغطى بقبة يتم الانتقال إليها بواسطة الطرابلس. 
  • يوجد نافذة واحدة في ثلاث واجهات، وفتحة باب في الواجهة الشمالية. 
  • تم وضع لوحة كتابية عثمانية من الرخام فوق فتحة النافذة في الواجهة الغربية. 
  • داخل الضريح، يوجد تابوت مخصص للوهوسا سلطان بالإضافة إلى ثلاثة توابيت أخرى تخص أشخاص مجهولي الهوية.