ساري تيمورجي محيي الدين جلبي، من الجنود الذين شاركوا في فتح فاتح سلطان محمد.
معمار:
غير معروف
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
تم إضافة المنبر بواسطة كادِزادِه محمد أفندي في عام ١٦٨٨.
خضع المسجد لعمليات ترميم كبيرة في عامي ١٨٤٨ و١٨٩٥، وتم إضافة بعض التحسينات.
في عامي ١٩٦٧ و١٩٦٨، تم إنشاء واجهة من الطوب والحجر، وتم محاولة إعادة الشكل الأصلي للمبنى.
على عكس المبنى القديم، تم بناء جدران على جانبي الواجهة الأمامية.
خصائصه البارزة:
جدران المسجد مبنية من الحجر المشذب والطوب.
المسجد هو مبنى متعدد الطوابق (ذو طابق علوي) ومبني من مواد حجرية.
يعرف أيضا بمسجد ساري تيمورجي.
سقفه مغطى بالخشب والقرميد، ويوجد له بابان، واحد من الأسفل وآخر من الأعلى.
تم إضافة ملحقات على جانبي المبنى، وخلق بروز في الجزء الخاص بالصفوف الخارجية بسبب المئذنة ذات الشرفة الواحدة. قبة المئذنة على شكل بصل، بينما الأجزاء الإضافية المدهونة بالجبس بارزة بشكل ملحوظ.
الجدران القديمة تم معالجتها باستخدام صفين من الطوب وصف واحد من الحجر المشذب الخام.
فوق الباب السفلي، مكتوب بخط جميل بالخط العربي الآية “إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا” (النساء، ١٠٣).
نقش المسجد موجود فوق الباب الخارجي الذي يصعد إليه عبر السلالم.