الاتصال
info@dijitalistanbul.org

جامع كفاوي

السرد الصوتي:

سنة البناء:

القرن التاسع

موقع:

فاتح، إسطنبول

الذي أمر ببنائه:

غير معروف

معمار:

غير معروف

التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
  • كان الجامع يقع في مباني دير يعود إلى العهد البيزنطي، ومن ثم تم تخصيصه للكاثوليك الذين هاجروا من القرم بعد الفتح، واستخدموه ككنيسة. يعتقد أنه جزء من دير مانويل. 
  • في القرن السادس عشر، تم تحويله إلى جامع بناء على طلب السلطان مراد الرابع. 
  • اسم كفافي (القرمي) يعود إلى شخص غير معروف قام ببناءه قبل أن يتم تحويله إلى جامع. 
  • تم إضافة المنبر بواسطة الصدر الأعظم هيكيم أوغلو علي باشا في عام ١٧٠٠. 
  • تم ترميمه في السبعينات بواسطة إدارة الأوقاف، بما في ذلك منارته. 
  • تم بناء مكان وضوء جديد في عام ٢٠١٢.
خصائصه البارزة:
  • جامع كفافي، المعروف أيضا باسم كنيسة القديس نيكولاس الكاثوليكية أو دير مانويل، هو هيكل طويل ضيق يمتد في الاتجاهين الجنوبي والشمالي، مبني من خمسة صفوف من الحجارة الخشنة وثلاثة صفوف من الطوب. اليوم، هو عبارة عن صحن واحد، ولكن من خلال بعض الآثار يفهم أنه كان يحتوي في السابق على صحنين جانبيين يمتدان على جانبي الهيكل. أما الجهة الغربية، فقد تم تحويلها إلى مكان للصلاة الأخير عندما تم تحويل المبنى إلى جامع. 
  • لا يوجد داخل المبنى أو خارجه أي زخرفة تشير إلى العهد البيزنطي أو العهد اللاتيني اللاحق. 
  • عند تحويله إلى مسجد، تم إنشاء محراب في وسط جدار الجهة الشرقية، وتم بناء منارة بجانب حنية المذبح. 
  • حتى الترميم الذي تم في عام ١٩٧٠، كانت المنارة تتبع نوعا مألوفا، حيث كانت شرفتها تعتمد على أعمدة رفيعة وتشبه المظلة؛ أما اليوم، فقد تم إزالة هذه المظلة، وتم تحويل السقف إلى سقف عالٍ يحيط بمنطقة الصلاة. 
  • تم بناء مكان الصلاة الأخير بشكل أقل ارتفاعا ومن الخشب؛ كما تم إضافة محفل النساء أيضا. 
  • المنارة تقع على الجهة اليسرى؛ الحزامات، وصلات السلم ودرابزين الشرفة مصنوعة من الحجر. 
  • أحد محرابيه من الرخام، والآخر من السيراميك المزخرف. 
  • تم تجديد المنبر الذي كان من الخشب في السابق باستخدام الخرسانة. 
  • يتم الدخول إلى الجامع عبر سلم مرتفع؛ أما المدخل الآخر فهو مستو. 
  • البيت الشعري الذي كان موجودا فوق الباب: “عاشق إيسَكْ جانُ باش اوستُی كَلْ بَرو مفسد ايسَكْ بَاق قاپودَن دُونْ کَرُو.” للأسف، لم يعد موجودًا في مكانه اليوم.