تم تجديد منبر المسجد في عام ١٧٥٦-١٧٥٧ بواسطة محمود آغا.
تم إحياء المسجد في فترة السلطان عبد الحميد الثاني بواسطة الصدر الأعظم رِضا باشا.
تعرض المسجد للدمار خلال حروب البلقان والحرب العالمية الأولى، ثم تم ترميمه في عام ١٩٣٣ بفضل جهود السيدة الخيرية سُوَيْدَا هانِم ومساعدة ماهر وعبد القادر بك، ليعاد افتتاحه للصلاة.
التغييرات التي أُجريت على المبنى في فترات مختلفة أدت إلى فقدان كبير لأسلوب المعمار سنان.
- خصائصه بارزة
جامع تشيلينجريلر يعرف أيضا بمسجد يدم-إيتجم، ومسجد سانكيديّم، ومسجد ينيجامي.
القبة تستند على الأقواس التي تقع على أربعة أعمدة.
في زاوية المبنى، يوجد نافورة تم بناءها بواسطة دار السّعادة آغاسي بشِير آغا، ويوجد فوقها مدرسة.
من بين البلاط المزخرف حول المحراب، فقط تلك التي تحتوي على نقوش كتابية فوق المحراب هي الأصلية.
على بلاط المحراب، تم كتابة البسملة وآية الإخلاص حول آية القبلة بخط كمال أكديك.
في قمة القبة، يوجد تجميل من نوع “جلي” قام به إسماعيل حقي التونبيزر.
من المعروف أن حالة المبنى كمعبد قد تم إلغاؤها، وتم استخدامه لفترة كإسطبل.