مسجد معمار سنان

حافظ زاده خليل أفندي منبر وضعه
١٩١٨ في حريق جِبَالي-فاتح احترق جامع
مئذنته تم ترميمها في عام ١٩٣٨ و١٩٦٣
بنيت المنازل العشوائية والشقق على أرض الجامع قبل خمسينيات القرن الماضي
على الرغم من أن أعمال إحياء الجامع قد تم عرقلتها من قبل سكان الحي الذين احتلوا الأرض، إلا أن إدارة الأوقاف قامت بإحيائه مرة أخرى في عام ١٩٥٧ وفتحت أبوابه للعبادة.
تم بناء محرابه من الحجر في عام ١٩٨١
لم يتبق من المدرسة المجاورة سوى بقايا الجدران

جدرانه تحتوي على جدران معقدة مبنية من صف من الحجارة المقطوعة وصفين من الطوب.
له مخطط مستطيل وسقف تم بناؤه باستخدام المواد الخشبية.
محرابه من الحجر؛ ومنبره ومقاعده من الخشب.
الجامع يتكون من قسمين، قسم صيفي وشتوي؛ المنبر والمقاعد موجودة في القسم الشتوي، بينما المسجد الصيفي يستخدم أكثر في أيام العيد، الجمعة وللمصلين من النساء.
جميع نوافذه بنفس المواصفات، والجدران مغطاة باللامبري حتى مستوى النوافذ السفلى.
من منبر المؤذن، يمكن الصعود إلى الطابق العلوي عبر سلم حديدي.
يوجد به حنفية.
أبرز ميزاته هو المنارة ذات القبة الصغيرة الموضوعة بجانب مدخل الفناء، والمبنية من حجر الكوفكي والمزينة بقبة صغيرة، والتي لها قاعدة مثمنة. توجد نافذة أذان واحدة على كل وجه من وجوه هذه المنارة؛ سطحها الخارجي منحوت وفقا لقاعدة متعددة الأضلاع، ولا تحتوي على أجزاء مثل المنبر أو القاعدة.