كاتب مصلح الدين (كان كاتبا سريا في عهد السلطان محمد الفاتح وابنه السلطان بايزيد الثاني)
معمار:
غير معروف
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
قام السيد مصلح الدين ببناء هذا المسجد من المواد المتبقية من جامع الفاتح.
تم ترميمه في عام ١٩٦٠.
خصائصه البارزة:
الهيكل المعروف باسم جامع يازجي جدرانه مبنية من الحجارة؛ وسقفه من الخشب ومغطى بالقرميد.
يوجد في كل جدار نافذتان طويلتان.
الجدران مغطاة بلوحات خشبية حتى ارتفاع نصف متر من الأرض.
خلال أعمال الترميم في عام ١٩٦٠، تم تحويل السقف الخشبي إلى سقف خرسانى مسلح، وتم دمج النوافذ المزدوجة وتحويلها إلى نافذة واحدة.
محرابه من الرخام؛ أما منبره ومنبره العلوي فهما من الخشب.
منارة الجامع ذات الشرفة الواحدة، التي تم تجديدها ورفعها (منارة قصيرة)، تقع في الجهة الخلفية اليمنى، ومدخلها داخل الجامع. قاعدة المنارة وشرفتها مبنيتان من الحجر المقطوع.
دفن كاتب مصلح الدين بجانب الجامع، ولكن شاهد قبره غير موجود في المكان.