تعين السلطان عبد الحميد الثاني رايموند دارونكو كبير المعماريين في عام ۱٨٩٦ وقد قام بأعمال توسعة للمسجد في عام ۱٩۰٦-۱٩۰٥ مضيفا ضريحا ومكتبة ونافورة إلى الجهة الغربية
في القرن العشرين وأجريت أعمال صيانة وترميم من حين لآخر وتم تنفيذ ترميم شامل آخر مرة في عام ۲۰۱۳
خصائصه البارزة
تم بناؤه لإحياء ذكرى أرطغرل غازي و الذي يعتبر مؤسس السلاسة العثمانية بالإضافة إلى ذلك تم تسمية الجامع باسم أرطغرل بسبب استخدامه مكان عبادة لفرقة أرطغرل التي أسسها السلطان عبد الحميد ثاني من قبيلة قايي التركية من منطقة دومانيش
يبرز كهيكل جميل يجمع بين العمارة العثمانية القديمة والعناصر الباروكية
الجامع يلفت الانتباه لكوني بني موافقا للتقاليد الصوفية في إسطنبول
الضريح في ساحة الجامع للشيخ زافر أفني أحد كبار و و شيوخ الطريقة الشاذلية
يبرز الجامع من خلال دمج العمارة الإسلامية الحديثة مع العناصر العثمانية القديمة بطريقة متناغمة
يقع الجامع في حديقة في بشيكطاش يقدم للزوار بيئة هادئة مع طابعه التاريخي