تم تجديد المساحة الداخلية بتغطيتها بالكامل بالفسيفساء.
تم الحفاظ على المئذنة بحالتها الأصلية.
تم بناء النافورة التاريخية الموجودة خارج باب الفناء في عام ١٦٢٠ بواسطة الصدر الأعظم جلب علي باشا، وتم ترميمها في عام ١٧٠٢ بواسطة صولاك نذير آغا، وفي عام ١٧٦٤ بواسطة السلطان مصطفى الثاني.
- خصائصه بارزة
تم إعادة بناء قبتها على شكل قبة نصفية غير مرئية من تحت السقف.
يتمتع بتخطيط مستطيل قريب من المربع.
جدرانه مبنية من الحجارة المكسرة.
سقفه مغطى بالمواد الخشبية.
مئذنتها ذات الشرفة الواحدة مبنية من الحجر والطوب.
في قسم الفناء، يوجد ستة شادروانات.
في مقبرة المسجد، يوجد ١٦ تابوت خشبي تعود إلى مؤسس المسجد، الشيخ هاشمي أمير عثمان أفندي وخلفائه.
توجد على شواهد القبور رموز وكتابات تتعلق بمهن الأشخاص المدفونين هنا.
من المعروف أن الشيخ هاشمي أمير عثمان أفندي كان من نسل الإمام علي رضي الله عنه، ولذلك كان يُلقب بـ “سيد” أو “أمير”.