جامع قاسم جلبي
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
- كان المسجد في القرن الثامن عشر يستخدم كزاوية وكان يؤدي وظيفة التوحيدخانه.
- تم تحويل مسجد وزاوية آجاجايري إلى مسجد بعد إغلاق الزوايا.
- تم استبعاده من الكادر في الأربعينيات، ومن ثم أصبح في حالة خراب.
- تم ترميم المسجد في عام ١٩٦٤ بمساعدة دعم الشعب؛ وخلال هذه العملية، تم تحويل أقسام الزاوية الخشبية إلى هيكل خرساني مسلح.
خصائصه البارزة:
- يعرف أيضا بمسجد آغاجايري ومسجد قاسم جافوش.
- المسجد ذو خطة مربعة، جدرانه مبنية من المواد الحجرية، ويحتوي على حجرة للمؤذن مع حاجز خشبي.
- السقف الخشبي تم تقسيمه إلى مربعات باستخدام الشرائح الخشبية، بينما السقف مغطى بالقرميد فوق هيكل خشبي.
- توجد نوافذ مستطيلة على الجدران اليمنى واليسرى.
- المحراب مغطى بالفسيفساء، والمنبر والكراسي من الخشب؛ وعلى جانبي المحراب، توجد نافذتين في الأعلى والأسفل.
- جميع الجدران مغطاة بالفسيفساء.
- أسفل المكان الخرساني الذي تم بناؤه أمام باب المدخل يوجد مكان للصلاة بعد الدخول، بينما الطابق العلوي يستخدم كحجرة للنساء. يمكن الوصول إلى هذه الحجرة من الخارج عبر السلم الحجري الموجود على الجهة اليمنى من المسجد.
- مئذنة المسجد الواقعة على الجهة اليمنى تم بناؤها من الخرسانة المسلحة مكان المئذنة القديمة، وهي سداسية الأضلاع وتبدو وكأنها مصنوعة من الحجر المشذب. الحاجز الخاص بالشرفة مصنوع من الحجر، بينما القبة مغطاة بالرصاص.
- ضريح باني المسجد قاسم جلبي يقع في فناء المسجد.
