كاتب شمس الدين (كان رئيس الكتاب في عهد السلطان بايزيد الثاني)
معمار:
غير معروف
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
تم ترميم الجامع في عام ١٩٨٢، عندما كان في حالة خراب، بفضل دعم المجتمع المحلي، وأعيد فتحه للعبادة.
خصائصه البارزة:
الهيكل المعروف أيضا باسم مسجد جانكورتاران، بني بالحجارة ومغطى بسقف مسطح من القرميد؛ جدرانه الداخلية والخارجية مغطاة بالجص الإسمنتي، أما سقفه فهو من الخشب.
محرابه من الرخام؛ أما منبره ومنبر الوعظ فهما من الخشب.
سقف الجامع مغطى بالخشب؛ وفي الجدران اليسرى واليمنى توجد ثلاث نوافذ مستطيلة الشكل، مرتبة بشكل علوي وسفلي.
تم إعادة بناء منارته بشكل يتناسب مع الأصل، من الطوب وبشرفة واحدة.
أساس المسجد مبني من الحجر، ويتم الوصول إلى الجامع عبر عدة درجات.
مكان الصلاة الأخير المفتوح من جميع الجوانب يقع على أربعة أعمدة خشبية، وسقف الجامع يغطي أيضا هذا المكان.
في مقبرة الجامع، توجد قبور مؤسس الجامع كاتب شمس الدين، إبراهيم آغا، باشياماك خليل آغا، حمد الله آغا من رجال حريم السلطان، ومصطفى آغا.