تضرر المسجد في حريق بالات عام ١٧٢٩ وتم ترميمه لاحقا.
في الستينيات من القرن العشرين، تم تحويله إلى حالته الحالية بواسطة جمعية.
تم إجراء ترميم شامل في عام ١٩٨٩.
قاعدة المئذنة ذات الشرفة الواحدة والغطاء المخروطي مصنوعة من حجر الكوفكي في القرن السادس عشر، بينما الجزء العلوي تم بناؤه من الحجارة المقطوعة في عام ١٩٨٩.
خصائصه البارزة:
يعرف أيضا بمسجد نور الدين حمزة.
يعود سبب تسمية المسجد باسم “ثلاثباش” إلى أن بانيه ولد في قرية أوج باش في بلدة كاراسو.
خلال أعمال الترميم، تم تجديد الجدران القديمة بالطوب، وتم رفع الجزء العلوي قليلا وبناؤه بشكل مسطح من الخرسانة.
عند دخول باب فناء المسجد، يوجد على الجهة اليمنى المقبرة، وعلى الجهة اليسرى، توجد مدرسة أوج باش مغطاة بالقرميد.
الماحف العلوي المصنوع من الخرسانة يأتي بشكل مستطيل في اتجاه الحرم ويحتوي على شرفتين صغيرتين.
يمكن الوصول إلى الماهف العلوي من الخارج ومن خلال السلم المجاور لغرفة الإمام.
في الجدار الشمالي للماحف العلوي يوجد ٤ نوافذ، وفي الجدران الأخرى يوجد نافذتين على كل جانب؛ كما توجد نوافذ متقابلة بشكل متماثل في الجدران الشرقية والغربية للحرم، مثل الجدار الذي يحتوي على المحراب، مع نافذتين في الأسفل والأعلى.
المحراب مغطى بالرخام، بينما المقعد من الخشب.
تم بناء المنبر أيضا من الرخام.
تم تغطية جدران المسجد بالبلاط السيراميكي حتى أسفل النوافذ.
تم تغطية الواجهة الأمامية للواجهة الخارجية بالبلاط في آخر عملية ترميم.
قاعدة مئذنته ذات الشرفة الواحدة والغطاء المخروطي مصنوعة من حجر الكوفكي، بينما الجزء العلوي تم بناؤه من الحجارة المقطوعة.
المبنى لا يقع ملتصقا بالبناء، بل يقع بجانب باب الفناء.