صدر الأعظم كتهودا علي أفندي (في عهد السلطان الثاني مصطفى)
معمار:
غير معروف
التغييرات التي طرأت عليه بعد بنائه:
وفقا لسجلات “حديقة الجوامع”، تم ترميم الجامع في عامي ١٧٢٠-١٧٢١ على يد كتهودا الصدر الأعظم، مقتل محمد آغا، وذلك في عهد دامات إبراهيم باشا من نيفشهير، وتم إضافة مئذنة من الطوب
في منتصف القرن التاسع عشر، تم تجديد الجامع بناء على خصائصه المعمارية التي تعود إلى تلك الفترة
بين عامي ٢٠٢٠ و٢٠٢٢، تم إجراء أعمال ترميم شاملة من قبل المديرية العامة للأوقاف
عند بناء الجامع لأول مرة، كان يقع على شاطئ البحر، ولكن مع مرور الوقت وملء الساحل، أصبح الجامع في الداخل.
خصائصه البارزة:
تم بناء الجامع على طابق سفلي
يتكون الجامع من مساحة مغلقة مخصصة للمصلى الأخير (الركعة) ومنطقة الحرم (القاعة الرئيسية للعبادة)
تتكون المساحة الرئيسية من سبعة أعمدة خشبية مزودة برؤوس من النوع “بيلاسترا” بتقسيمات ثمانية الشكل، وقد تم تقسيمها إلى ثلاثة أقسام عمودية عميقة
تحمل الأعمدة المحفل (قسم النساء) على طول الجدران الشمالية والشرقية والغربية
في الجناح الشمالي من المحفل، يتخذ الجزء المواجه للمحراب شكل نصف دائرة. تدعم الأعمدة الخشبية السقف
الجدران مغطاة من الخارج بموزاييك مزخرف يشبه الحجر المقطوع
في الواجهات، توجد نوافذ مستطيلة ذات فتحات مرتبة في صفين، مع إطار من الحجر المقطوع
فوق المدخل الرئيسي، يوجد نافذة دائرية الشكل
في الشمال، يقع المدخل الرئيسي (باب الجملة) على محور المحراب