تم ترميمه في عام ۱٨۳٥ بواسطة بيرتيف باشا، وأضيفت إليه دار الشيخ، وزوايا الدراويش، والملاحق.
الملحقات الخشبية قد تدهورت مع مرور الوقت، وتم بناء ممتلكات خاصة مكانها.
في ثلاثينيات القرن العشرين، تم إزاحة قصر الحنكار، وفي أربعينيات القرن العشرين تم هدم بعض المباني وتم توسيع مستشفى زينب كامل.
تمت عمليات ترميم شاملة في عام ۲۰۱۵.
خصائصه البارزة
المسجد المعروف أيضًا بمسجد سيلميه تكه، مسجد تشيكجي، ومسجد بهجت كونوي هو بناء مربع الشكل من الحجر؛ مبني من الحجارة غير المنتظمة والطوب، وسقف الجملون مغطى بالرصاص.
له مئذنة واحدة وشرفة واحدة، ويتكون من مسجد-توحيدخانه، قصر الحنكار، والمقبرة.
الداخل مزخرف بأعمال خشبية وزخارف تحمل آثار الأسلوبين الإمبراطوري والباروك العثماني.
باب الجملة مزخرف بنقش شعري كتبه بيرتيف محمد سعيد باشا، بخط يِسَارِيزَادِه مصطفى عزت أفندي.
في الزاوية الشمالية الشرقية من المسجد، أضاف قصر الحنكار المدعوم بالأعمدة الرخامية الرفيعة جمالاً فريداً للبناء.